كيف يعمل التعليم ثنائي اللغة وما الذي يميزة؟

تسعى المنهجية الكندية إلى خلق تواصل دائم من خلال بيئة داعمة لتطويرالأطفال والمراهقين. فالطلاب في ميبل بير يتملكون اللغة تدريجيًا، ليس فقط من خلال حفظ المفردات والهياكل النحوية، بل أيضًا استيعاب الأدلة الدلالية الدقيقة ومعاني اللغة. من خلال هذه الطريقة يصبحون متحدثين طلقين للغة الإنجليزية.

1- الانغماس في اللغة الإنجليزية

يتعلم الطلاب في ميبل بير كيف يفكرون بلغتين في آه واحد. فمن خلال أسلوب التعمق الكامل باللغة يصبحون قادرون على أن يكونوا مستقلين بتعليمهم مما يمنحهم الثقة بقدراتهم.

2 - المعلمون الكنديون

يتدرب معلموا مدارس ميبل بير على يد خيراء كنديين بشكل مستمر كما يقوم هولاء المدربون بعمل تقييمات دوريه خلال العام لضمان أفضل مستوى تعليمي للطلاب والمحافظة على المستوى الريادي للمدرسة.

3 - البرنامج الأكاديمي

نستخدم أسلوب الملاحظة وحل المشكلات واتخاذ القرارات كمنهجية أساسية في جميع المواد التي يتم تعليمها للطلاب.ومن خلال الصفوف الواسعة في مدرستنا نستطيع توفير بيئة محفزة وثرية لطلابنا.

فوائد التعليم ثنائي اللغة للمتعلمين الصغار:

  • تحسين التطور الإدراكي والمعرفي: يعزز التعليم ثنائي اللغة مهارات حل المشكلات وويطور الذاكرة ويعزز القدرات الإدراكية بشكل عام للأطفال.
  • تعزيز المهارات اللغوية: يمكن أن يحسن التعليم ثنائي اللغة مهارات القراءة والكتابة والتحدث والاستماع لدى الأطفال.
  • تحسين الأداء الأكاديمي: يمكن أن يحسن التعليم ثنائي اللغة الأداء الأكاديمي للأطفال، ولا سيما في المجالات مثل القراءة والكتابة والرياضيات والدراسات الاجتماعية.
  • زيادة الوعي الثقافي: يمكن أن يساعد التعليم ثنائي اللغة الأطفال على تطوير تقديرهم للثقافات وطرق الحياة المختلفة.
  • تطوير النواحي الاجتماعية والعاطفية: يبني الأطفال الذين يتعلمون ثنائي اللغة علاقات أقوى مع الآخرين، ويصبحون أكثر ثقة وتكيفًا ومرونة.
  • لديهم القدرة على العيش في الخارج وتعلم لغات أجنبية أخرى لاحقًا في الحياة.